الجمعة، 6 ديسمبر 2019

مهارات القيادة الإدارية وصفات القائد الناجح

مهارات القيادة الإدارية وصفات القائد الناجح

القيادة الإدارية هي القدرة على السيطرة على الآخرين وتوجيه أهدافهم الشخصية لتحقيق الأهداف المُشتركة، فأساس القيادة هو التأثير على توجهات وسلوك الأشخاص الآخرين
ما هي أهمية القيادة الإدارية ؟
تُمثل القيادة الإدارية حلقة الوصل بين الموظفين والخطط     المُستقبلية لأي مُنظم
تدريب الموظفين وتعريفهم القوانين المُنظمة للعمل
تضم جميع الاستراتيجيات والسياسات الخاصة بالمُنظمة
تحقيق وتنفيذ أهداف المنظمة الموضوعة والمُقرر تحقيقها
البحث عن الأخطاء، وعلى الموظفين أن يتقبلوا النقد البَنّاء
التطوير المُستمر للأشخاص والعمل على تحفيزهم
اتخاذ القرارات الصائبة في مواقف العمل المُفاجئة
العمل على حل مشاكل العمل التي تظهر بين الأفراد والتخلص منها
زيادة وتدعيم فرص العمل الإيجابية، والبعد عن الجوانب السلبية
حزم الخلافات والقضاء عليها
تحويل الأهداف المرسومة إلى نتائج واقعية. مواكبة التغيرات البيئية الخارجية التي من الممكن أن تؤثر على المُنظمة سواء بشكل مُباشر أو غير مُباشر
التخطيط والتنظيم والتوجيه الرقابة لجميع الأجزاء المُكونة للمنظمة من أفراد
العناصر الأساسية للقيادة

.  جود قائد قوي يتميز بصفات القائد الفعالة   

.  وجود بعض الأشخاص المساعدين للقائد والمسئولين عن تنفيذ أهداف الخطط الموضوعة.

.  أهداف المُنظمة المطلوب تحقيقها.


الصفات الفعالة للقائد
القوة والثقة بالنفس.
يصلح أن يكون قُدوة للآخرين.
الخبرة الواسعة.
اكتشاف نقاط القوة داخل المُنظمة والعمل على تطويرها.
البحث عن نقاط الضعف والقضاء عليها.
أن يكون ذو خُلق طيب.
القدرة على اختيار الأشخاص الصالحين للعمل بالمُنظمة.
النضوج.
أن يتسم بالمرونة.
أن يتحلى بمهارات صُنع القرار.
القدرة على تحمل المسئولية والقرارات المُتخذة.
أن يكون مُستقر عاطفيًا.
طيبة القلب وصفاء النية.
يستطيع أن يكتم السر وعدم إفشاءه بين الناس.
أن يقوم باحترام نفسهُ، واحترام غيره.
القدرة على المرُونة الاجتماعية.
الواقعية.
يتمتع بمهارات الاتصال.
أن يكون قادر على الابتكار.
أن يتسم بالأمانة والخُلق الحسن.
التنبؤ بالخطط المُستقبلية.
العمل تحت ضغوط المُنظمة والقدرة على تحمُلها.
أن يكون له آراء جيدة وذوق رفيع.
حُسن المظهر.
أن يؤمن برسالة المُنظمة المسئول عنها.
أن يكون قادر على الإصغاء الجيد لمرؤوسيه.
الرغبة الشديدة في العمل.
إمكانية بناء فريق مُتكامل يحتوي على جميع المتخصصين في المجالات المُختلفة.
القدرة على تشكيل فريق العمل المُساعد له.
يتحلى بالطاقة والنشاط الدائم وعدم الكسل.
الشجاعة والإقدام.
أن يكون مُتفهم جيدًا في كيفية استخدام سلطته تجاه الموظفين.
الحزم في اتخاذ القرارات الحالية والقرارات المُستقبلية.
يتحلى باللباقة في التحدُث، وقوة التعبير.
له القُدرة على أساسيات المُنظمة كالتخطيط والتنظيم والتوجيه والرقابة.
الأنماط القيادية وصفات القائد الناجح

تتعدد الأنماط القيادية تبعًا لشخصية وصفات القائد وهذه الأنماط تتمثل في:

القائد المُنتج

.  الاهتمام بالعمل وتحقيق أهداف المُنظمة من أولى اهتماماته.

.  يُجبر الأشخاص اللذين يعملون معه على العمل تحت الضغط الشديد.

.  زيادة الكفاءة للمديرين والعاملين.

.  قلة درجة الفعالية بين الموظفين بسبب قلة التفاعُلات الإنسانية بين الأفراد.

القائد المُجامل

.  الاهتمام الشديد بالعلاقات الإنسانية بين الموظفين.

.  الإهمال في العمل.

.  تقل لديه درجة الفاعلية لأنه يُحاول عمل علاقات ناجحة بينه وبين أفراد المنظمة.

القائد الوسط

.  يتميز بالرأي الوسطي فهو يُعتبر وسط بين قرارات القائد المُنتج والقائد المُجامل.

.  لا يستطيع أن يتخذ قرارات سليمة ومُوفقة.

.  يُركز على القرارات وضغوط العمل الحالية فقط.

.  لا يهتم بالخطط المستقبلية ولا يضع لها أي اعتبار.

القائد المُنسحب

.  يُعتبر من المُعوقات الأساسية التي تعوق العمل والموظفين.

.  لا يوجد له قرار مؤثر في المُنظمة.

.  لا يهتم بكلًا من العمل ومرؤوسيه.

.  لا يتميز بالكفاءة أو الفعالية، فهو قائد مُنسحب من جميع الظروف أو الضغوط الحالية والمستقبلية.

.  قائد لا يُعتمد عليه.

القائد المُطور

  يتميز بزيادة درجة الكفاءة والفعالية في العمل وبين الموظفين. 

.  يقوم بإعطاء الثقة الكاملة لمرؤوسيه، وزيادة دافع العمل لديهم لتحقيق  أهداف المُنظمة.

.  يعمل على تنمية مهارات الموظفين والعمل على التطوير الدائم لهم.

4.  يُعتبر قائد ناجح في زيادة كمية الإنتاج وتحقيق الخطط المطلوبة.

القائد العادل

1.  يتميز بأنه عادل بين العمل والموظفين فهو يقوم بإعطاء كلٍ من العمل والموظفين حقهم.

2.  يقوم بخلق مُناخ مُناسب للموظفين لكسب رضاهم وزيادة درجة فعاليتهم في العمل.

.  تزداد درجة فعاليته بالعمل نتيجة لرضاء الموظفين على قرارتهُ الذي يقوم باتخاذها ويقوموا بتنفيذها دون أي اعتراض منهم.

القائد الروتيني

.  يقوم باتباع التعليمات والسياسات والقوانين وتنفيذها كما هي بدون التطوير فيها.

.  لا يهتم بتطوير العمل والموظفين.

.  تزداد لديه درجة الفعالية نتيجة تنفيذه لتعليمات العمل.

.  لا يعمل على زيادة الروح المعنوية بين مرؤوسيه.

القائد المُتكامل

.  يُعتبر من القادة المُتميزين الذين يوجهون طاقات العمل والموظفين في تحقيق الأهداف الحالية والمُستقبلية.

  يُطلق عليه أيضًا “القائد الإداري” حيث أنه مُتفهم جيد لكل الخطط وأهداف المُنظمة ويقوم بتنفيذها والتطوير فيها على المدى البعيد.

.  يقوم بتحقيق الخطط الموضوعة بكل حزم.

.  يُقدر الاختلاف في قدرات الأفراد العقلية ويتعامل من خلال ذلك الأساس.

.  يُزيد من درجة أداء المُوظفين وهذا يؤدي إلى زيادة الإنتاج.

.  تزداد درجة الفاعلية لما يطمح في تنفيذ الخطط الخاصة بالمُنظمة.

.  يقوم بتحفيز وتنشيط الروح المعنوية للموظفين وزيادة درجة كفاءتهم.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق